رأس وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، بحضور مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي أمس (الخميس) مجلس الجامعة السادس، ودشن عدداً من البرامج والمشاريع الجامعية التي تعتزم جامعة الملك عبدالعزيز تنفيذها في المجالات التعليمية والصحية وخدمة المجتمع، وذلك أثناء زيارته لمقر الجامعة بجدة.
والتقى الوزير آل الشيخ بوكلاء وعمداء وقيادات الجامعة، ثم استمع لشرح عن أبرز المراكز والبرامج النوعية التي طبقتها الجامعة خلال الفترة الماضية منها تأسيس مركز موائمة مخرجات التعليم مع سوق العمل، وتجربة الجامعة من خلال دور طلابها في خدمة ضيوف الرحمن بموسم الحج والعمرة.
عقب ذلك دشن عدداً من البرامج والمشاريع التي تتضمن بوابة اختبار نهاية البرنامج المعياري لطلبة الجامعة، ومركز الكتابة الأكاديمية بمعهد اللغة الإنجليزية، وكذلك مركز نقل وتوطين التقنية، ومركز صناعة الفعاليات والترفيه العلمي، وبرنامج ماجستير إدارة الفعاليات بكلية السياحة، وأيضاً معمل ابتكار للتعليم الإلكتروني، وبرنامج متابعة الجودة التعليمية في القطاعات الجامعية، إضافة إلى مركز تعزيز الصحة لطلبة الجامعة، والدوام المسائي لمستشفى طب الأسنان الجامعة، كما دشن إجراءات مكافحة العدوى وقسم التعقيم بمستشفى الأسنان الجامعي، والبوابة الإلكترونية لمؤتمر جامعة الملك عبدالعزيز الخامس لطب الأسنان، ونظام مؤشر للتقارير الإحصائية، إلى جانب مركز الاقتصاد المعرفي.
ثم زار وزير التعليم المستشفى الجامعي وشهد تدشين المرحلة الثانية لغرف عمليات جراحة الأطفال التي تشمل غرفة العمليات ووحدة العناية المتوسطة، وبرنامج تطوير مهارات موظفي وطلبة الجامعة في الإنعاش القلبي الرئوي، وكذلك الأجهزة المتطورة في التشخيص المبكر لمرض الدرن، والأجهزة الحديثة للتدريب على جراحات المخ والأعصاب بمركز المهارات السريرية، وكذلك زار شركة التصوير الجزيئي الطبية المحدودة والاطلاع على مشروع (i-one) الطبي الذي يهدف لتطوير منتجات المواد المشعة الحديثة بتقنيات عالية، وتشخيص أكبر عدد من مرضى الأورام السرطانية في المملكة، إلى جانب إجراء أبحاث ذات العائد المعرفي والاقتصادي، ويستفيد منه المرضى من داخل وخارج المملكة، والمستشفيات الحكومية والخاصة، وأيضاً العيادات التخصصية، وشركات التأمين.
وكرّم الدكتور آل الشيخ القطاعات الجامعية الفائزة في مجال الجودة.
من جهته، رفع مدير جامعة الملك عبدالعزيز، شكره وتقديره لوزير التعليم، لافتاً إلى أن البرامج والمشاريع التي تم تدشينها خلال زيارة وزير التعليم للجامعة هي مشاريع نوعية مميزة في مجالات تعليمية وصحية ومعرفية تخدم طلاب وطالبات الجامعة والباحثين وأعضاء هيئة التدريس.
والتقى الوزير آل الشيخ بوكلاء وعمداء وقيادات الجامعة، ثم استمع لشرح عن أبرز المراكز والبرامج النوعية التي طبقتها الجامعة خلال الفترة الماضية منها تأسيس مركز موائمة مخرجات التعليم مع سوق العمل، وتجربة الجامعة من خلال دور طلابها في خدمة ضيوف الرحمن بموسم الحج والعمرة.
عقب ذلك دشن عدداً من البرامج والمشاريع التي تتضمن بوابة اختبار نهاية البرنامج المعياري لطلبة الجامعة، ومركز الكتابة الأكاديمية بمعهد اللغة الإنجليزية، وكذلك مركز نقل وتوطين التقنية، ومركز صناعة الفعاليات والترفيه العلمي، وبرنامج ماجستير إدارة الفعاليات بكلية السياحة، وأيضاً معمل ابتكار للتعليم الإلكتروني، وبرنامج متابعة الجودة التعليمية في القطاعات الجامعية، إضافة إلى مركز تعزيز الصحة لطلبة الجامعة، والدوام المسائي لمستشفى طب الأسنان الجامعة، كما دشن إجراءات مكافحة العدوى وقسم التعقيم بمستشفى الأسنان الجامعي، والبوابة الإلكترونية لمؤتمر جامعة الملك عبدالعزيز الخامس لطب الأسنان، ونظام مؤشر للتقارير الإحصائية، إلى جانب مركز الاقتصاد المعرفي.
ثم زار وزير التعليم المستشفى الجامعي وشهد تدشين المرحلة الثانية لغرف عمليات جراحة الأطفال التي تشمل غرفة العمليات ووحدة العناية المتوسطة، وبرنامج تطوير مهارات موظفي وطلبة الجامعة في الإنعاش القلبي الرئوي، وكذلك الأجهزة المتطورة في التشخيص المبكر لمرض الدرن، والأجهزة الحديثة للتدريب على جراحات المخ والأعصاب بمركز المهارات السريرية، وكذلك زار شركة التصوير الجزيئي الطبية المحدودة والاطلاع على مشروع (i-one) الطبي الذي يهدف لتطوير منتجات المواد المشعة الحديثة بتقنيات عالية، وتشخيص أكبر عدد من مرضى الأورام السرطانية في المملكة، إلى جانب إجراء أبحاث ذات العائد المعرفي والاقتصادي، ويستفيد منه المرضى من داخل وخارج المملكة، والمستشفيات الحكومية والخاصة، وأيضاً العيادات التخصصية، وشركات التأمين.
وكرّم الدكتور آل الشيخ القطاعات الجامعية الفائزة في مجال الجودة.
من جهته، رفع مدير جامعة الملك عبدالعزيز، شكره وتقديره لوزير التعليم، لافتاً إلى أن البرامج والمشاريع التي تم تدشينها خلال زيارة وزير التعليم للجامعة هي مشاريع نوعية مميزة في مجالات تعليمية وصحية ومعرفية تخدم طلاب وطالبات الجامعة والباحثين وأعضاء هيئة التدريس.